“أعرف جيدًا أنّه ليس مؤلمًا على الإطلاق أن تقف خلف النافذة كما يفعل مَن ينتظر شيئًا ، أحدًا ما ، أو مَن يدفعه الفضولُ إلى الإطمئنان مرةً ثم أُخرى إلى أنَّ الأشياءَ في الخارج مازالتْ هناك وأنَّه لم يَمُت بعدُ لكي يفقدها”

بسام حجار

Explore This Quote Further

Quote by بسام حجار: “أعرف جيدًا أنّه ليس مؤلمًا على الإطلاق أن تقف خلف ا… - Image 1

Similar quotes

“لفرط ما أحذف النهارات لم يبق مني الا كائن الأرق، شبيهي، الذي يحسب ان الوقت يمضي اذا مشيته مراراً من الباب الى النافذة، من الشرفة الى النافذة، من النافذة الى النافذة، ولا ادرك جدواه. لفرط ما أحاول نسيان الوقت أقع في خطأ الانتظار واعلم ان من هو مثلي لا ينتظر شيئاً ولا يرغب في شيء، لأن الاشياء قاطبة تقيم في نهارات احذفها لكي لا يبقى مني الا رميم الأرق، شبيهي، الذي ما عرفت سواه.”


“أسأل الرجل الذى صادفته فى حلم الرجل الآخر: إن سلكت إسفلت هذه الطريق، هل أصل؟يقول: إلى أين؟أقول: لا أدرى، ولكن هل أصل؟يقول: لم أدر من قبل أنّ طريقاً قد تفضى إلى هناك؟ويقول:ربما قلبكَ هو الطريق.”


“اذهبوا إلى الحربأو إلى الجحيمفقطأغلقوا الباب وراءكم.”


“تنكّب الضوء أهدانى إلى العتمة، فأقمت فى مزاج اللبس والوضوح، على العتبة، عند المفترق من كل شىء”


“أعدك أن أنامغير أنى متعبوالمشقة فى قلبى لا فى الطريقوالعتم فى عينىفي سمعىفى الأعوام التى توالت عاما بعد عامولم أرأعدك أن أنامأن أنتظر الصباح المقبلوما يليهلكنى مجبر علي الرحيل الآن،لا عمل أو موعد أو نزهة أو أىشىء من هذا القبيلفأنا متعب وقد خدمت روحى ما استطعت”


“ فأومأتُ للسراب وأعلم أن ماء السراب كاذبٌ، وحملت البئرَ التي جفَّ ماؤها في داخلي وكنت كلما أحببتُ أحداً أقع فيها. ويوسف لم يكن اسمي ”