“دائماً كُنتْ أقول لَهَا : لا تُعلقيِ أحلامكِ على أكتافِ رَجل .. فهُمْ عندَ أول عناق تدعوهمْ إليهِِ إمرأة يَلقونَ بالحبِ عرضَ الحائط ..لكنهَا كانتْ تقول : هوَ لا يُشبههمْ .. هوَ يستحقوذاتَ صُدفة إلتقتهُ مع أُخرى وهوَ يُطلع لسانهُ لثقتهَا بهِ وللحب ..!”
“مازلتُ أُحبكَ ..لكني أعرَفنِي جيدا ,, إمرأة مثلي تُفَضِلْ أنْ تموُتْ بسكتةِ فُرَاق ,,خير لَهَا أنْ تَعيش مُتأرجحة بينَ الحُب وخيبَتهُ ..!”
“لا تأسف على حب ضائع..فقد يجمعك القدر بحب أعظم.بقلم فاطمة زكى”
“الجسد السليم لا يكفي للحصول على السعادة , طالما أن انفعالاتك لا تستجيب وأنك تعاني من حالات حصر عاطفي ذلك أن نوعية ملذاتك سوف تتأثر سلباً”
“مابالنا لا نتعلم أدب الفصل... نعم ...فلا يستطيع الكثيرون مثلا فصل الحياة المهنية عن الحياة الشخصية ..و فصل العمل عن الميل و فصل شخص الفرد عن عمله و فصل صفته عن شخصه و فصل الإختلاف فى الرأى عن الإختلاف على الشخص، فالإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية، .. فلنتعلم جميعا أدب الإختلاف و الفصل ..و لنفصل بين تقديرنا لفرد لشخصه دون عمله والعكس بالعكس أى تقديرنا لعمله على شخصه فلكلّ مجاله و زمانه فلكل مقام مقال و لكل حادث حديث فلا يختلط هذا بذاك ولا ذاك بهذا فلا يختلط الزيت بالماء فلا نكن فرطنا ولا أفرطنا ..فلا نبخس قدر و عمل شخص لمجرد اختلافنا مع شخصه و لا نُعلى شأن شخص لمجرد إتفاقنا على شخصه ..فلا تبخسوا الناس أشيائهم ....فلا نُهدر جهداً على حساب ميلاً و لا نُبدّى ميلاً على حساب جهداً فلا إفراط ولا تفريطكلماتى - فاطمة عبد الله”
“صاحب القضية يؤمن بقضيته أنها الحق يستميت فى الدفاع عنها .. يعرف عما يدافع و إلى أين و متى يدافع يثبت على القضية لا يخشى فيها لومة لائم فلا يحيده عنها طارئ أو يزعزه عنها مغرية أو ضغط لا يزحزحه مزحزح ولا يثبطه إعياء لا يكل ولا يمل يناضل للنهاية فارساً مغواراً لا يترجل عن صهوة جواده ينتصر أو يموت .كلماتى- فاطمة عبد الله”
“لَـا تَرْشِ في الحقِّ أحدًا. الحقُّ أشرفُ مِنْ أنْ يقتنِعَ بهِ أو ينْضمّ إليهِ مُرْتَشِي!”