“لا تعد بكيّ الملابس ، وإعداد القهوة ، وطلاء الجدار ، ودق المسامير في نفس الوقت .. لأن المشكلة تكمن في أنك بعدما تعطي وعوداً بفعل هذا كله قد تكتشف في النهاية أن لك ذراعين فقط !”
“حسناً حسناً .. لا تصدع رأسي كثيراً .. أخبرتني ألف مرة من قبل أنك تهواها ، وتذوب في رقتها ، وتفكر ملايين المرات في تقبيلها وإيداعها حضنك .. لقد مللتُ ! .. لم لا تجرب اقتراحي ؟ سيكون هذا صعباً بعض الشيء ... ماذا لو تخيلتها والمخاط يتدلى من أنفها ؟!! .. لو نجحتَ في ذلك سيكون أمراً مؤذياً لك بشكل مفيد فعلاً !”
“اسمعه جيداً وعِ ما يقول فالكلام في منتهى الأهمية والخطورة .. فقط انتظره لحظات ، سيقوله لك فور أن يتذكره !”
“أكره بشدة الموضوعات والكتب التي على شاكلة (كيف تكون متفوقاً ؟) أو (كيف تكون متفوقاً ؟) .. الخ .. من يكتبون هذا الكلام لا يزيدون في حديثهم – بأي شكل من الأشكال - عن الخطوات التالية ..* انوِ أن تكون – بصدق – متفوقاً ..* فكر فيم سيحدث لو لم تصبح متفوقاً ..* لابد أن تكون متفوقاً !* يااااااه ! .. كم هو رائع لو صرتَ متفوقاً !* اعتمد على نفسك كي تكون متفوقاًوفي النهاية يقولون لك – على اعتبار أنك اتّبعت الخطوات - : " مباركٌ لك .. لقد صرت متفوقاً " !”
“أدرك جيداً أن لساني حصاني .. لكن المشكلة عندي في اللجام !”
“يا مَن تدمعين ،فتذبلُ كل زهراتِ البنفسجِ في هذا الكونوتضحكين ، فيدركُ جنودُ العرب ..أن النصرَ قد اقترب”
“عندما يقف الزوج في الشرفة ويولي ظهره لمن في البيت .. فإنه يفعل ذلك لأن رغبته ليست جارفة في أن يقف في الشرفة ؛ بقدر ما هي جارفة في أن يولي ظهره لمن في البيت !”