“الفتح يبدأ من الصلاة وكان الاستفتاح نقطة شروع في طلب الفتح ..في البدء بصلاة هي دورة تدريبية على تغيير العالم”
“الاستفتاح الذي هو طلب الفتح... كأنما المعنى هُنا أنّ الصلاة هي الخطوة الأولى في فتح هذا العالمـ كأنما المعنى هنا أنّ الصلاة تُساعدكـ على فتح مغاليق هذا العالمـو أسرارهـ و أبوابهـ المغلقة..!”
“إقامة الصلاة، بهذا المعني، هي إقامة دورة تدريبية تستغرق عمرك بأكمله، منذ أن تبلغ الحُلُم. إنها دورة تدريبية تلتزم بحضورها خمس مرات كل يوم، تقصيرك في الحضور سيؤثر حتماً في أدائك خارجها، حضورك فقط لمجرد الحضور، ليشطب اسمك من سجلات الغائبين سيؤثر أيضاً في أدائك خارجها، حضورك دونما تركيز، دونما إهتمام لقيمة التدريب، أو لأهميته فيما تفعله بعدها، سيؤثر حتماً في أدائك وعلي دورك.”
“عندما تكون الصلاة فعلاً، إنها تساعدك على النضوج، على التحول، على إنجاز ما خلقت من أجله، على "حرق" المراحل بإتجاه الاستواء..إنها تأخذك إلى حيث التدرج بالخلق وصولاً إلى ما خلقت من أجله..إنها في جوهرها عملية تغيير الذات، الصلاة بهذا المعنى هي عملية تغيير داخية تشبه الإحتراق في شدتها”
“ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم, ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم .”
“كان يعرف أن اصعب معضلة في الكتابة هي نقطة الانطلاق، فهي بمثابة الشرارة التي تقدح في الذهن لتسهل البدء في الموضوع .”