“- هل تعلمــوا اننــي لا تستهــويني الكتــابه إلا فــي لحظــات الحزن...لا اعلم لماذا..ولكني اجد قلمي كفيل باحتواء احزاني...”
“- تعــودت فــي حيــاتي آن أرســم الضحكـــه عــلي وجهـــي حتــي آنهــم فهمـــوا عنـــي آنـنـي مستهتــرة..لا أبـــالي..لا يهمــني شــئ..لم آعــاني..لدرجــة أنهــم كــانـوا يجرحــوني لانهــم علــي ثقــه آن قلبــي كبيــــر..كــل هــذا بسبـــب الضحكــة التي إذا نظـــروا فــي عيــوني لحظــة لانصدمـــوا من شكــل الدمـــع”
“- تعـلم دائمـــا آن تشعــرهم بالنــدم عندمــا يخســرونك..أبــدا لا تبكـــي عليهــم..إذا خســرت الكثيــر ف هنــاك الآكثــر لتكـــسب..تميــز فــي حيــاتك..إصنــع من نفسـك شيئا يجعــلهم..يقــولون (لـيـتنا) لم نتــركــه يــومــا..”
“- لا تجعــل نفســك من هــؤلاء الذيــن لا يقــدرون النعمــه إلا بعـــد زوالهــــا..لعـــل ربـــك يجعـــلك تقدرهــا طــوال حيــاتـك..ولن يعطيهــا لــك ابــدا..فـ ردد دائمــا..(الحمد لله(”
“- (ببســاطــه(الطــيب:إنســـان يثــق بالجميـــع..يصفـــي النيـــه للجميــــع..لا يتوقــــع الخيــانه مــن الجميــع..يعطــي الأمـــان للجميـــع..يتكلــم عــن أســراره للجميــع..يعطــي الكثيــر من قلبــه للجميـــع..يدعـــو بالخيـــر للجميـــع..في النهـــايــه..ينحنـــي ظهــره من طعنـــات الجميــــــع...ويفقــد قدرتــه فــي الكــلام لمعاتبة الجميـــع”
“شعور الخذلان لا يوصفنشعر بالالم ولا ندري سببه هل نتألم علي انفسنا ام علي من خذلنا...ام علي درس جديد ندفع ثمنه دمووع الالم....نتألم....لنتعلم...”
“- عاد قلمي يكتب من جديد..اجبرتني ظروفي كي ابوح بقلمي..فلكل قلم حكاية..وها انا عدت كي اكتب حكايتي”