“لم يكنّ ينخلن كنَّ يرقصن على إيقاع المناخل ثم يخرجن من حجرات المعيشة ملائكة بيضاءبغبار الدقيقإلى أن يلطمهن الأزواج فجأة فيعُدن مرة ثانية أشباحاً في ملابس سوداء”
“أعادت ترتيب حجرات القلب الأربع .. ثم تتوقف فجأة عن رسم حجرات قلبي وتأخذني بتألقها وصدقها”
“أسباب شجار التلاميذ في المدارس عجيبة جداً !الناظر : "لماذا ضربت زميلك مرة ثانية بعد أن كنت قد انتهيت من ضربه في المرة الأولى ؟"التلميذ : "كنتُ قد تركتُه فعلاً؛ لكنه استفزني بشدة فعدتُ لضربه مرة ثانية.. من الصعب طبعاً أن أسكت لشخصٍ يتمنى لي أن أصبح سروالاً تحتياً لرجلٍ فقد السيطرة على غازات بطنه !”
“لست خائفاً من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً أن ننكسر إلى الأبد،لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا للأبد”
“أن تعرف وأن لا تعرف ، أن تعي الحقيقة كاملة، ومع ذلك لا تفتأ تقص الأكاذيب المحكمة البناء، أن تؤمن برأيين في آن وأنت تعرف أنهما لا يجتمعان ومع ذلك تصدق بهما. أن تجهض المنطق بالمنطق، أن ترفض الالتزام بالأخلاق فيما أنت واحد من الداعين إليها، أن تعتقد أن الديمقراطية ضرب من المستحيل ، وأن الحزب وصي عليها، أن تنسى كل ما يتعين عليك نسيانه ثم تستحضره في الذاكرة حينما تمس الحاجة إليه ثم تنساه مرة ثانية فوراً ذلك هو الدهاء الكامل، أن تفقد الوعي عن عمد ووعي ثم تصبح ثانية غير واع بعملية التنويم الذاتي التي مارستها على نفسك.”
“قلها أول مرة .. ومن ثم فلن تشعر بمعناها ثانية!”