“أَيُّها الإِخوةُ السورِيُّوننَحْنُ جَميعاً في زَوْرقٍ واحد، نَغْرقُ جميعاَ أوْ نَنْجُو جميعاً، فلا تَتْرُكُوا زَوْرَقَنا يَغرقُ في طُوفَان الأَنانِيَّاتِ والصَغائِرِ والتَّفاهَات، وَلْنَتَعاوَنْ جَميعاً لِنَصِلَ بزَوْرَقِنا إلى شاطِئِ الْحُرَّيةِ والكَرامَةِ والسَّلامَةِ والأَمان”

عصام العطار

Explore This Quote Further

Quote by عصام العطار: “أَيُّها الإِخوةُ السورِيُّوننَحْنُ جَميعاً في زَوْرقٍ واحد، نَغْرقُ… - Image 1

Similar quotes

“لا يجتمعُ نورُ الإيمانِ وظلامُ الحقدِ في قلبٍ واحد”


“لماذا يَنْتَظِرُ أحَدُنا أن يَطْرُقَ عليهِ مُواطِنهُ الآخَرُ بابَهُ، لِيَكونَ بينهما التّعارُفُ والتآلُفُ والتفاهُمُ والتعاوُن؟!لماذا لا يُبادِرُ هو بالسَّعْيِ إلى مُواطِنيهِ الآخرين؟!لماذا نحتاجُ - ونحنُ أبناءُ وطنٍ واحِد ومَصيرٍ واحد - إلى القناطِرِ الإقليمِيَّةِ والدوليّةِ، لِنتلاقى ونتحاوَرَ ونتعاوَنَ على ما يُحَقِّقُ مصالِحَهُمْ هُمْ قبلَ مَصالِحِنا، ولو تناقَضَتْ معَ مصالِحِنا؟! تواصَلوا تواصَلوا، وتعارفوا وتفاهموا وتعاونوا – أيها الإخوة السوريون – ففي ذلك نجاتُكم ونجاحُكم جميعاً، وخيرُكم، وخيرُ بلادِنا الغالية سورية”


“إننا نضع في كلماتنِا حياتَنا .. فأوصِلوا هذه الكلمات إلى حيث لا يمكِنُ أن نصِلَ بها نحن، وتجاوزوا بها الحدودَ المغلقةَ في وجهِ الحقِّ والعدلِ والمستقبلِ الإسلاميّ والإنسانيّ المنشود”


“عندما يزداد انطباق الظلام على شُعلة الحقِّ التي نحملها، يزداد شعورُنا بالحاجة إلى النّور، وبضرورة الاستمرارِ في رفعِ هذه الشعلةِ إلى أنْ تُسدِلَ أيديَنا قَبْضَةُ الموت”


“من إِسلامك:أن ترفع رأسك إِلى السماء وإِن انخفضت سائر الجباهوأن تتابع السير إِلى الغاية وإِن أُفْرِدْتَ وحدَك في الطريق وأن تكون دائماً على بصيرة فلا تخبط خَبْطَ عَشْواءوأن تحتفظ في صدرك بنور الأمل وإِن غرقت الدنيا في ظلام اليأسوأن تصبر في البأساء والضراء وحين البأس.. وإِن عزّ الصبر وأن تحمل مسؤوليّات جميع الناس.. إِن هربوا من حمل المسؤولياتوأن تبذل نفسك وكلّ ما تملكه في سبيل الله، ولو انقطع البذلوأن تَسْتَوْفِيَ في نفسك كلَّ ما يلزمك لأداء رسالتك على خير ما تستطيعوأن تجدّد نفسك، وتُقَوِّمَ مسارك، باستمراروأن تُخلص النّية والقصد، وتطلب الحقّ والصواب، في كل فكر أو قول أو عملوأن تؤثر الآخرة على الدنيا، ومرضاة الله على مرضاة الناس، وعلى كل شيء من الأشياء”


“الإنسانُ - أحياناً - منعطفٌ إلى خيرٍ أو شرّ، وصلاحٍ أو فساد، وتقدّمٍ أو تخلُّف .. فحذار أن تكون منعطفَ الشرِّ والتخلّف والفساد في نفسك، وفي أمتك وبلادك، وعالمك وعصرك”