“حينما تأتيني الكآبة لا أفعل شيئًاأجلس، أنتظرها تذهب لوحدها”
“أقاوم رغبة جارفة في البكاء، وكأنني كنت أنتظرها لأنهار باكية. ولكنني لا أفعل؛ أواصلالاستماع إليها تحكي.. وأنا سرا أبكي.”
“قل لي أنتماذا أفعل في ردود فعلي؟كيف أتصرف معها؟وكيف اتحكم فيها؟حينما لا تكون كما تريد؟إنها لا تخونني إلا معك!ولا تقف ضدي..الا حينما اكون معك!”
“أصبحت إنسانة سوية مع ذاتها تعيش مع وحدها لا لوحدها.”
“لا أحب امتهان التسويق للحزن.. حين أكون حزينة سأقولها ببساطة، وبالقدر الذي تحتمله قدرتي على التعبير والمشاركة والبحث عن شفاء، لكني لن أفعل حينما أكون سعيدة، فأنا أرى أنّه من البطرِ أن يعافيني ربي وأزايد عليه!”
“في الليل تأتيني حلم , على هيئة ألم ..وبالنهار لا تأتي إلا إذا أستحضرت بعض حزني ..”