“كَمْ أُحبُّكِ ’ كم أُحبُّكِ، كَمْ سَنَهْأَعطيتني وأَخذتِ عمري. كَمْ سَنَهْوأَنا أُسمِّيكِ الوداعَ، ولا أُودِّع غير نفسي . كم سَنَهْ”
“لم يصل أحد. فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ، فيبكي ويركض في نفسه خائفًا من سعادته: كم أحبكِ، كم أنتِ أنتِ! ومن روحه خائفًا: لا أنا الآن إلا هي الآن فيّ. ولا هي إلا أنا في هشاشتها. كم أخاف على حلمي أن يرى حلمًا غيرها في نهاية هذا الغناء ...”
“كبرنا. كم كبرنا، والطريق إلي السماء طويلةٌ”
“كم كنا ملائكة وحمقي حينصدقنا البيارق والخيول، وحين آمّنا بأن جناحنسر سوف يرفعنا إلى الأعلى!”
“كم من الوقتانقضي منذ اكتشفنا التوأمين: الوقتوالموت الطبيعيٌ المرادِف للحياة؟!ولم نزل نحيا كأنٌ الموت يخطئنا”
“أريد رائحة القهوة ..لا أريد غير رائحة القهوة ..ولا أريد من الأيام كلها غير رائحة - القهوة -”
“لا بأس من أن يكون ماضينا أفضل من حاضرنا. و لكن الشقاء الكامل أن يكون حاضرُنا أفضل من غدنا. يا لهاويتنا كم هي واسعة!”