“كانوا يستضيئون بشىء واحد هو الغضب ... الغضب الذى تم قمعه أعواماً بلا نهاية .”
“لقد فقدوا قدرتهم علي الغضب واصبحوا كالخراف لكنهم يهتاجون احيانا بلا سبب او مبرر واضح ونحن نعيش حاليا احدي تلك اللحظات”
“هل سمعت من قبل عن عن خراف غاضبه؟؟هم فقدوا القدرة علي الغضب ,لكنهم كالخراف يهتاجون أحيانا بلا سبب ولا مبرر واضح ..ونحن نعيش إحدي هذة اللحظات”
“قالوا إن الضحك يحرك عضلتين بينما الغضب يحرك عشرين عضلة .. فلماذا تتعب نفسك إذن ؟.. ھذا صحيح .. لكن الغضب يحافظ على اتزانك النفسي ويخرج طاقتك العدوانية بدلاً من أن تأكلك من الداخل كالحمض.”
“فليبق الغضب المقدس مشتعلأً للأبد .. ويوماً ما سنحوله إلى نار تحرقهم .. ليس اليوم .. ليس غداً.. ربما بعد مائة عام .. لكن لتبق النار مضطرمة ... لا تطفئوها من فضلكم .”
“الطرف الذى تخاف أن تدافع عنه حتى لا يشتمونك هو غالبا الطرف الذى يستحق أن تدافع عنه فعلا”
“لنقل إن تركيبك النفسى فريد من نوعه .. أنت غير قادرة على مواجهة عالمك بأى شكل من الأشكال .. كأنك كائن فضائى هبط على الأرض شاعراً بالعجز عن التكيف .. الكل يطالبه بالتكيف .. الحقيقة هى أنه لن يتكيف أبداً .. سيظل مشتاقاً إلى الكوكب الذى جاء منه حيث يتنفسون النتروجين ويأكلون الديوتيريوم .. كوكبك الذى جئت منه هو ( فانتازيا ) .. إليه تنتمين وتشعرين نحوه بالانتماء والولاء بلا حد”