“مَنْ سِوَاكَ..حَفَّزَنِي عَلَى مُدَاهَمَةِ الْقَلْعَةِ، فَانْقَضَضْتُ عَلَى الْجُنْدِ وَالْخَيْلِ وَالْوَزِيرِ، وَمَا أَنْ دَنَوْتُ مِنَ (الْمَلِكِ)، حَتَّى رَفَعَ (رَايَةَ الإِعْجَابِ)، وَانْغَمَسَ بِتَرْتِيلِ عُهُودِ الْوَجْدِ:أُحِبُّكِ.. أُحِبُّكِ.. أُحِبُّكِ؟”
“هَا أَنَا..أُهَدِّدُ بِلَعْنَةِ الْفَقْدِ الَّتِيسَتُطَارِدُ أَبْجَدِيَّتَكَ حَرْفًا حَرْفًاإِلَى أَنْ تُفْقِدَهَاقُدْرَتَهَا عَلَى.. الدَّهْشَةِ.”
“أَيُّهَا الْقَلْبُ الْمُثْقَلُ بِرِمَالِ الذَّاكِرَةِ: كَمْ مِنَ الضَّمَّادَاتِ بَعْدُ يَ نْ قُ صُ كَلِتُدْرِكَ أَنَّ قَلْبَهُ يَقْبَلُ الْقِسْمَةَ عَلَى.. عَشْرَة؟”
“لأَرْتَقِيَ؛أُثبِّتُ أَنْظَارِيَ عَلَى الْقِمَمِ.”
“عَلَى وَرَقٍ كُنْتُ لَكَ سَمَاءًوَكُنْتَ الرَّعْدَ وَالْبَرْقَ..عَلَى وَرَقٍ اعْتَصَرَتْنَا عَوَاصِفُ الْقَلَقِ..وَعَلَى وَرَقٍ غَفَرْتُ لَكَ رَحِيلَكَ الْمُبَاغِتَلِلْبَحْثِ عَنْ أُنْثَى لَيْسَتْ مِنْ وَرَق.”
“! .. أأنـَا .. أنـَاأمْ أنـَا.. لا تَسْتـَقِرُّ عَلَى.. أنـَا”
“كُلَّ مَنْ سَتُحِبُّكَ مِنْ بَعْدِيسَتَعْتَنِقُ مَبْدَأَ.. ("أَنْتَ لاَ سِوَاكَ")وَتَتَنَازَلُ عَنْ مَبْدَأِ.. "أَنْتَ لِي وَحْدِي".”