“فقد ، هذه الكلمة تخيفني جدا ..!”
“لا تخيفني الكلمات.. بل تخيفني النوايا”
“إنَّ الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة. ما عادت الوحدة تخيفني. تذوقتُ مزاياها الكثيرة. لم يعد الأصدقاء يعنونَ لي شيئًا؛ فقد اكتشفتُ زيف العَلاقات البَشرية وسَطحيتها.”
“الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة،ما عادت الوحدة تخيفني،تذوقت مزاياها الكثيرة،لم يعد الأصدقاء يعنون لي شيئا،فقد اكتشفت زيف العلاقات البشرية و سطحيتها”
“صدفة ؟إن دفاتر الغيب لا تعرف معنى هذه الكلمة !”
“هذه الحياةُ محزنةٌ جدا، ولهذا فلقد قررت أن أقضيها بالتأمل فيها.”