“هُناكَ إمرأة لا أعرفُ إسمَهاتـُهَدِدُني بأنوثتِهاتـُهَدِدُني بسَحبِ صلاحيتي مِنْ كِتابَةِ شِعرِ الحُبْوأنْ يتوقفَ النبضُ في القَلبْهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاتقولُ لي: أنَها ستَنسانيوترميني على أحدِ الشواطىءِ المَجهولةساقاها غـُصنان مِنَ الكَستناءِ البَريةوشَفتاها حَبتانِ عِنَبٍ شَهيةتـُدخِلُ عِطرَها في صَدري وترحَلْوتسألُني عن حُبٍ لا يُسألْهناكَ إمرأة لا أعرفها جيداًلا تسكنُ إلا بين لحمي وعَظميهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاولكِن الشوقَ إليهاكشوقِ السَيفِ للدَمِ”
“ليس أبشع من أن يكون الإنسان سجين رجل أو إمرأة لا وجود لهما إلا في خياله”
“لا تشفق على إمرأة انهكتها الأحزانفالفراق أكثر ما أعرفه في الوجودكن صادقا لربما صدقك يغفر لي حماقتي حين أحببتكويغفر لك خلف الوعود”
“نحن ننتمي لأوطان لا تلبس ذاكرتها إلا في المناسبات، بين نشرة أخبار وأخرى. وسرعان ما تخلعها عندما تطفأ الأضواء، وينسحب المصورون، كما تخلع إمرأة أثواب زينتها”
“أن تنتظر إمرأة بالذات خارج الزمن وخارج الحسابات..أن تنتظرها كما لو أن لا إمرأة سواها على الأرض..يا للجهاد..و يا للنصر العظيم حين تفوز بها!!”
“كيف تنظر في عيني إمرأة؟أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتهاكيف تصبح فارسها في الغرام؟كيف ترجو غدا لصغير ينام؟وهو يكبر بين يديكبقلب منكس”