“هُناكَ إمرأة لا أعرفُ إسمَهاتـُهَدِدُني بأنوثتِهاتـُهَدِدُني بسَحبِ صلاحيتي مِنْ كِتابَةِ شِعرِ الحُبْوأنْ يتوقفَ النبضُ في القَلبْهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاتقولُ لي: أنَها ستَنسانيوترميني على أحدِ الشواطىءِ المَجهولةساقاها غـُصنان مِنَ الكَستناءِ البَريةوشَفتاها حَبتانِ عِنَبٍ شَهيةتـُدخِلُ عِطرَها في صَدري وترحَلْوتسألُني عن حُبٍ لا يُسألْهناكَ إمرأة لا أعرفها جيداًلا تسكنُ إلا بين لحمي وعَظميهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاولكِن الشوقَ إليهاكشوقِ السَيفِ للدَمِ”
“القهوة إمرأة مُدَللة في حلاوتِهاوقاسية في مرارَتِهاوجورية في رائحَتِها”
“أنتِ الدهشَة التي فقَدتـُها في كُل إمرأة”
“أنا لا أريدُ تقبيلَ شَفتيكِ شَهوةًبل لأعلِمَ كُلَّ مَنْ يعشَق كيف يُصبحُ السُكْرُ بلا نبيذعلى يدِ إمرأة”
“تقولين لي: إذهبْ, وإعشَقْ إمرأةً غيريكيف سأجدُ إمرأةًمقاييسُ أنوثتها على مقياسِ محَبتي لكِأريدُ إمرأة تـُعطيني حنانَها مِثلكِوتـُغَطيني بدلالِها مثلكِوتـُطعِمُني إفطارَ الصباحِ مثلكِوتبتسِمُ بوجهي كل مساءٍعندما أنتَهي مِنْ عمَليأريدُ إمرأة مثلكِأشتاقُ إليهابمُجَرد الإبتِعادِ عنها ولو لخَمسِ دقائقفإنْ أوجَدتِ لي تلك المرأةالتي تـُشبهُكِ بكُل شيءفتأكدي أني سأذهَبُ إليها الآن”
“أنتِ إمرأة التناقـُضات, لم يبدأ حُبي لهافكيفَ سيَنتَهي!!؟؟”
“المرأة هي التي تَصنَعُ الرجال,ولكِنَها تبقى إمرأة لِرَجُل واحِدْ”