“وفي كُل انتظآر حيآة إن كُنآ نتنظر بيقين فـ يومًا سوف يمضي ويوما ما سوف يأتي مـآ نَنتظره ..بإذن الله”
“ويَنبوع آلأمل بِقلبكَ لا يَموتلطآلما كآن مُتعلقاً بالله”
“لآ أجيدُ السلبيه أبداً ..ولآ أعلم لِمآ !وكل مآ أجيده أنأتحدث عن الأملِ ..حتى ولو كآن مَفقوداً ..أنقبَ عنه .. أو أجد له سبيلاً فقطْ .. أكره الكلآم السلبيولكنني لآ أكره الحُزن .. فهو حالةٌتَمرُ بنآ ليس أكثر ..”
“وأرى أزهآرُ آليوم .. فِي الغَدِ أجملُبِجمآل قُلوبِ زرعتهآ لِتبقى وتبقى الجمال يَسكننآ”
“آه من في غد سوف يرفع هامته؟ غير من طأطأوا حين أزَّ الرصاص؟-ومن سوف يخطب - في ساحة الشهداء سوى الجبناء؟ ومن سوف يغوى الأرامل؟ إلا الذي سيؤول إليه خراج المدينة!!؟”
“سنة تمضي , و أخرى سوف تأتي..... فمتى يقبل موتي قبل أن أصبح -مثل الصقر- صقرا مستباحا!؟”
“كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟وكيف تصير المليكَ..على أوجهِ البهجة المستعارة؟كيف تنظر في يد من صافحوك..فلا تبصر الدم..في كل كف؟إن سهمًا أتاني من الخلف..سوف يجيئك من ألف خلف”