“الموتى لا يقرأون كتباً إنما هم يعبرون العالم ليلاً ، ويطرقون أبواب بيوتهم القديمة بقبضات ليس لها لحم ، وينادون الأهل ، ويناودن الأعداء دونما جواب”
“صرت أتعامل مع صحتى كالسيارة القديمة المتهالكة التي قد تستطيع أن تصلح أعطالها وتجوب بها العالم، بينما أخرون لديهم سيارات جديدة وكبيرة يركنونها أمام بيوتهم.”
“- صنفان هم : لايقرأون ،أو يقرأون ولا يعون .- الفارغون !”
“و العالم الذي نراه ليس هو العالم الحقيقي، إنما هو عالم اصطلاحي بحت نعيش فيه متعلقين في الرموز الذي خلقها عقلنا ليدلنا على الأشياء التي لا يعرف ماهية أو كنها”
“لا توجد براهين على وجود الروح ماعدا اذا كانت يعض أسئلتنا التي لا جواب لها لا تكتشف شيئا...ـ”
“الحياة هي أن نتمكن من رفع ذراعنا وتمريرها من وراء قذالنا لكي نتمطى بمتعة , وننهض لنسير دونما غاية ، نراقب الناس يعبرون أو نتوقف ، نقرأ صحيفة ، أو نلبث جالسين وراء النافذة لأن ليس لدينا ما نفعله ،وهو أمر جميل ألّا نفعل شيئا”