“العالم من حولك فى سباق علمى رهيب يفض أسرار الذرة، و يسخر القوى النووية فى صناعة الأعاجيب .. فيزداد الأقوياء قوة، و يزداد الضعفاء ضعفاً .. إلى أن يصبح المتخلفون فى مكانة القرود أو أقل من القرود ...”

مصطفى محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى محمود: “العالم من حولك فى سباق علمى رهيب يفض أسرار الذرة… - Image 1

Similar quotes

“كيف تحافظ الزوجة على زوجها و تجعل حبه يدوم ؟ ..لا توجد إلا وسيلة واحدة .. أن تتغير .. و تتحول كل يوم إلى امرأة جديدة .. و لا تعطى نفسها لزوجها للنهاية ، تهرب من يده فى اللحظة التى يظن أنه استحوذ عليها ، و تنام كالكتكوت فى حضنه فى اللحظة التى يظن أنه فقدها .. و تُفاجئه بألوان من العاطفة و الاقبال و الادبار لا يتوقعها .. و تحيط نفسها بجو متغير .. و تُبدل ديكور البيت و تفصيله .. و ألوان الطعام و تقديمها .على الزوجة أن تكون غانية لتحتفظ بقلب زوجها شابا مشتعلا ..و على الزوج أن يكون فناناً ليحتفظ بحب زوجته ملتهباً متجدداً ..عليه أن يكون جديداً فى لبسه و فى كلامه و فى غزله .. و أن يغير النكتة التى يقولها آخر الليل .. و الطريقة التى يقضى بها إجازة الأسبوع .. و يحتفظ بمفاجأة غير متوقعة ليفاجئ بها زوجته كل لحظة ..”


“إن ما يجرى فى الدنيا الآن هو إمتحان ، نتيجته معلنة و مُشهرة بالرموز و الإشارات من اليوم .. و أهل النار غداً هم أهلها اليوم .فهل بدأت تفهم .. ؟أنظر فى نفسك تعرف الفئة التى ستؤول إليها .و بقدر السلام فى نفسك ستكون من الفرقة الناجية ..و بقدر التوتر و الغل و الحقد و شهوة الهدم تكون من الفرقة الهالكة .. و لا تغرك البطاقات و الرايات المرفوعة و التصريحات و الهتافات .. فكم من مسلم فى البطاقة و هو أشد كُفراً من أبى جهل .إنما النيات و الأفعال هى الرجــال .”


“ويليام سن ...الأوربى الذى نزل تنزانيا فأحاط 500 ميل بالأسلاك الشائكة و نقب فيها فوجد الماس و أصبح ملك الماس و واحد من أغنى من فى العالم ...أصيب بسرطان اللسان و مات فى نيروبى و حوله 16 طبيب عجزوا عن علاجه ...فيقول التنازانيون دائماً لمن يعايرهم بالفقر "و أين ذهب ويليام سن بكل ملايينه!”


“و صفر القطاران و مضت كل حياة فى اتجاه و شعرت كأنما انسلخ من نفسى و أمضى فى إتجاهين فى وقت واحد”


“أعلم إن روح الله تملأ الوجود .. و أن كل ما فى العالم من فن و فكر و علم و جمال هى أذاعات من هذه الروح الكبرى .. تتلقى منها .. أنت أحد آحاد الاحد الاكبر”


“الصديقان النموذجيان كما زوج من القنافذ,يتعاطفان,و يتعاونان و يتلازمان,و لكن لا يذوبان فى يعضهما لأن كل واحد له درقة من الأشواك تحميه من أن يقتحم عليه الاّخر خصوصيته و سريته و ينتهك وحدانية نفسه و قدسية استقلاله.”