“الاستبداد والفقر قتلا فينا أشياء كثيرة، شوّها فينا أشياء كثيرة، لكنني كنت أراهن علي فسحة الأمل التي تحدث عنها أبو الطيب المتنبي: "ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل".”
“كلما أشعر أننا أصبحنا أقل تعاطفا مع ضعف غيرنا من البشر و مع عثراتهم كلما ضاقت فسحة الأمل”
“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”
“فسحة لرؤية أشياء أخرى بشكل أوضح .. بعين العقل لا بعين القلب !”
“هب لي أيها الحزن فسحة لأتنفس ...وأعبر وادي الأحياء ...”