“لعَمري ليتَ أمي لم تلدني ** ولم أُغضِبك ي ظُلم الليالي فها أنا عبدُك العاصي فقيرٌ ** إلى رُحماك فاقبل لي سؤالي”
“أنا الذي ما ذقتُ لحمَ الضأن .. أنا الذي لا حولَ لي أو شأن .. أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان ، أدعى إلى الموت .. ولم أدع الى المجالسة!!”
“مقارنة بصور الثانوية العامة أنا لم أعد أمت لي بصلة . هذا بالإضافة إلى عوامل التعرية.”
“نعم.. إنه أنا.. لم أمتْ، ولم يرموا جثتي إلى الكلاب في الصحراء! نعم.. أنا الذي قاتل كل شيء ليفوز بكما وخسر كل شيء ليربحكما”
“دقيق أنا من قمح مغشوش,فهلا حملتني إلى تنور أمي ؟”
“و تمضي الليالي إلى قبرهاوتمشي الحياةُ مع الموكِبِأسير أنا في شعاب الوجودأفتش عن حلمي المُتعَبِ”