“كنتُ وحيداً مثل نفق. تجنّبَتْني العصافير، واخترقَني الليل باجتياحه الطاغي. وكَيْ أنجو بنفسي صغت منك سلاحاً،سهماً لقوسي، حجراً لمقلاعيلكنْ تهبط ساعة الانتقام، وأحبك.”

بابلو نيرودا

Explore This Quote Further

Quote by بابلو نيرودا: “كنتُ وحيداً مثل نفق. تجنّبَتْني العصافير،	واخترقَني ال… - Image 1

Similar quotes

“حبي يحيا حياتين من أجل أن أحبك. / لهذا فأنا أحبك حين لا أحبك، / وأحبك أيضًا حين أحبك”


“أراني منسيّاً مثل هذه المراسي القديمة.وأكثر حزناً هي الأرصفة عندما يحلّ المساء.تتعب حياتي الجائعة من غير جدوى.أُحِبُّ ما ليس عندي. كم أنتِ بعيدة.سَأَمي يصارع الشفق الذي يأتي بطيئاً.لكنَّ الليل يصل ويبدأ يغنّي لي.والقمر يطوف بإطلالة الحلم.”


“مثل البحر، مثل الزمن. فيكِ غَرِقَ كل شيء!”


“إنها ساعة الرحيل، الساعة القاسية والباردة التي يُخضِعها الليلُ لكلّ المواعيد.”


“كنتُ أتذكّرك وروحي تضيقبهذا الحزن الذي تعرفين.أين كنتِ آنئذٍ؟بين أيّ أناس؟أيّة كلمات كنتِ تقولين؟لماذا يداهمُني كل هذا الحبعندما أشعر بالحزن، وأَشعرُ بكِ بعيدة؟”


“لأنّي في ليالٍ مثل هذه أخذتها بين ذراعيّ،روحي ليست راضيةً بأنّي أضعتُها.”