“الحياة قاسية بما يكفى , هل كان عليك حقا ان تضيفى الى قسوتها بعضا من قسوتك ؟!”
“هل نستطيع ان نشير بالاصبع الى محطات (حوادث) في حياتنا غيرت من نكون او عدلت في شخصيتنا او نقلتنا من مرحلة الى اخرى؟ عندما نجلس في نهاية حقبة و نحاول ان نتذكر و نتأمل و نحلل هل نصل الى خلاصات حقيقية ام ( نتوهم ) اننا وصلنا الى خلاصات؟ هل نعرف حياتنا ؟ المعرفة ممكنة؟ الحياة تمر بسرعة و الفهم يأتي على مهل. قبل ذلك، قبل التأمل، علينا ان نحكي بعض ما جرى”
“لا اعلم الى متى سأظل اهواكومتيمه فى حبك وترفض عيونى ترى سواك لا اعلم حقا ان كان هذا عشق لا شفاء منه ام انه وهم الى حد اليقين وهماننى لن اكون لاحد غيركواننى املك معك كل الذكرياتوانك تشاركنى الحياة تشاركنى جميع اوقاتى السعادة والاحزان لا اعلم هل هذا غباء الى حد الجنون ام انك لعنه لعنه لا امل منها فى الشفاء”
“سألها ان كانت تحسن الطبخ , أجابته :الجوع أمهر الطباخين , يكفى أن تدخل الى المطبخ و أنت جائع - صححها و هو يقبلها :لا بل الحب هوالأمهر ,, يكفى أن ندخل الى المطبخ لاعداد عشاء نتقاسمه مع من نحب”
“لتكتب , لا يكفى ان يهديك احددفترا واقلاما , بل لا بد ان يؤذيك احد الى حد الكتابة”
“هل على الانسان ان يعود الى الهه داخله دون كتب دون تاريخ ؟ هل عليه ان يكون خاليا من المعبد ليكون مليئا بالله .. كما عليه ان يكون خاليا من التاريخ ليكون مليئا بالحقيقة”