“أدركت حقاً..أن مكانك معي..هنا بجانبي..وليس بعيداً عني..أو مع الآخرين..مهما كانت صلة قرابتهم بك!ومهما كانت درجة صداقتهم لك!”
“لا تؤجر عقلك لأفكار الآخرين مهما كانت أسعار الايجار مرتفعة ,ومهما كانت اغراءات المستأجرين الجدد”
“ضع في اعتبارك دائما ~مهما كانت درجة قرابتنا من أصدقائنا، ومهما كانوا لا ينتظرون المقابليجب: أن نضع عطاءاتهم أمام أعيننا، ونتذكر أن أصدقائنا أيضا لهم أحاسيس ومشاعر”
“انتمائي لنبضكيجعل اشتهائي لك معي في الحزن أعمقوإن بكيت فعانقنيوإن وهبتك الفرح لا تكن بعيداً عني”
“لا أحد سيشعرُ بك حينما يرحل أبوك دون وداع، أو أن يوافيه الأجل وهو غيرُ راضٍ عنك، ..أو أن ينسحق إيمانك تحت ضغط الاحباطات المتوالية، أو أن تفقد صديق عمرك، .. القائمة طويلة .. هذه أوجاع لا ينفعُ معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، وتبدو أي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها”
“عندي فكرة قديمة ، تزداد رسوخاً مع مرور الوقتوهي أن أي موقف مهما كانت صعوبته سوف يمر وسنتخطاهمادمنا مضطرين لمعايشته سنعيشه مهما كانت درجة خوفنا أو ألمناإلا إذا كتب الله لنا الموت .أتذكر اليوم أياماً حالكة السواد مرت علي واتعجب كيف تحملتها !!تمنحني هذه الفكرة تفاؤلاً وبعض الثقة في قدرتي - وقدرة أي انسان - على تحمل المجهول حين يتحول لواقع”