“:" غريبٌ أمر الإنسان .. في كل وقتٍ يستفسر .. أينما ذهب يلقي الأسئلة .. على الرغم من أن الإجابات تحيط به من كل جانب .. لكنه لا يعترف قط أنه يجهل القراءة! ”

أحمد صبري غباشي

Explore This Quote Further

Quote by أحمد صبري غباشي: “:" غريبٌ أمر الإنسان .. في كل وقتٍ يستفسر .. أينما… - Image 1

Similar quotes

“الأديب :إن كل تعاريف الأدب التي يتمسك بها الأكاديميون لا تهمني في شيء .. كل ما أثق به أن الأديب الحق هو من لديه القدرة على أن ينتزعك من غرفتك وأنت تقرأ له ؛ ليضعك في عوالمه الخاصة ..أو قد ينجح هو ببراعته في أن ينسرب إليك ويشكل جزءً من عالمك الخاص !”


“ثمة يوم تصحو فيه من النوم لتجد أن شعرك لا زال على تصفيفته. وأنك مهندم الخلقة لا زلت. تشعر أن غرفتك - على الرغم من فوضى الأمس - بكامل نظامها. وتعرف أخيراً معنى : " نام ملئ جفنيه ".. في هذا اليوم اجمع كل أصدقاءك فلن تجدهم بالسخف الذي تعتقده !.. اقضِ ساعات عملك كاملة فسيبدو مديرك وديعاً . زُر كل أقاربك فستنتهي مشاكلهم معك. تجوّل في بلدك شبراً شبراً وستشعر بالجنة من حولك. هذا يا صديقي يومٌ جاء حين غفلت عنك الحياة وكسرت - لأول مرة - طقوسها المشئومة معك.. فلِمَ تضيّعه في الروتين المعتاد ؟”


“على الرغم من أنه لا فائدة، والدنيا سواد، والبشر وحوش، والأمل مقطوع، والفشل مؤكد، والاحتمالات تساوي صفراً.. لكن عموماً حاول !”


“الحب .. هو كل ما لا تستطيع أن تحتفظ به في جيبك لفترةٍ طويلة !”


“ومن جهته كان لزاماً على المطرب الشعبي الواعد : (عماد بعرور) أن يتحرك مبيناً أن الفن لا زالت له كلمته .. حتى إن كان الخَطب سياسياً بحتاً ..سَرَت أغنيته – العنب - سريان النار في الهشيم في مصر .. ولم يفطن أحد إلى فحواها وبعدها السياسي ..على الرغم من أن نداءه صريح في الأغنية كما أسلفت : " يا أم فاروق " وعلى الرغم من صراخه الهيستيري : " يللا يللا يللا .. يللا يابني يللا " مستحثاً الوزير (فاروق حسني) على إزاحة نفسه من السُلطة !وفي نهاية الأغنية نجده ينادي – في هستيريا أيضاً – على أشخاص وهميين ؛ لابد أنه يرى فيهم الكفاءة لأن يكونوا مسئولين بعد معالي الوزير .. " أبو حازم ، الحازم .. خعيخع .. عبواباوي .. يا عوكل .. عبواباوي .. عبواباوي ".. أو ربما كان يقصد هذه الأسماء في الرئاسة وليس مجرد الوزارة .. وتركيزه على : (عبواباوي) في نهاية ندائه يدل على أنه المرشح الأقوى من بينهم .. ذوق غريب ! .. أرى أن (خعيخع) هو الأنسب .. تخيل جمهورية مصر العربية يغدو رئيسها : (خعيخع) !”


“اعتدى غريبٌ عليها وهي سائرة في الشارع الهادئ؛ فلما تملصت منه صفعته على وجهه ووبخته، وأخبرته أن مثل هذه الأمور لا تتم هكذا في الشارع !”