“قولوا لنا ... سيادة المستشار الهضيمى و انت رجل قانون ... قول لنا إذا كان التنظيم السرى جزءا من فصائلكم أم لا ؟ تدينونه اليوم أم لا ؟ هل مقتل النقراشى و مقتل الخازندار هذه بدايات لحل إسلامى صحيح ... أو أن الإسلام سوف يظل دين السلام ... و دين الرحمه ... و الدين الذى يرفض أن أحداً يقتلى مسلما ظلما و زورا و بهتانا و لمجرد خلاف رأى”