“تكنس الكوابيس كل فجرٍ عن عتبة البيت, تقشر قبالة النافذة بصلتين;كي لا يسألها اليمام عن دموعها.”
“تكنسُ الكوابيس كُلَّ فجرٍ عن عتبةِ البيتِتقشِّرُ قبالة النافذةِ بصلتينكى لا يسألها اليمامُ عن دموعها”
“تكنسُ الكوابيسَ كُلَّ فجرٍ عن عتبةِ البيتِتقشِّرُ قبالةَ النافذةِ بصلتيْنكي لا يسألَها اليمامُ عن دموعِها.”
“قبالة وجهكووجودككلّ التفاصيلورطة فرح”
“عن أخطائهم عن خسائري عن أشجار الدمع وعصافير العدم عن قمر صغير من الصلصال الأسود عن المدينة المبعثرة في في مرايا المطر عن آخر خرائطها في خطوط كفي تحدثني الأوراق في حفيف خافتلا يقود إلى أفق ..”
“بدموعها، تمسح البلاط، تمزجها جيداً بالصابون، سيدة لا البيت لا تحتمل غبار الحزن”
“بعيداً عن الأشياء التي لا تشبه أسماءها-الخرائط والقصائدُ والدمى-أُغمضأغيب.لأول مرة أسامحُ نفسي.لئلّا أسقط عن سطح القطار,أقفز,أنفضُ عنيما ليس منيأو لي.لم يكن صوتيليست بصماتيثمة من انتحل روحي وجرحَنَا.”