“إن كانت الفضائيات الطربية قادرة على صناعة((النجوم)) وتفريخ العشرات منها بليلة وضحاها,وتحويل حلم ملايين الشباب العربي إلى أن يغدوا مغنّين,فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قدرات لصناعة عالم واحد؟وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوّق العلمي يتحقّق؟”
“فهل قدر الأوطان أن تعدها أجيال بأكملها, لينعم بها رجل واحد؟”
“فلسفته، أن كل ما يمكننا تخيله قابل للتحقيق. يكفي أن نريده حقا، وأن نثابر على حلمنا”
“فكم من الأشياء قد تحدث لنا بسبب ما نقرأ.ذلك أن ثمة قراءات تفعل بنا فعل الكتابة، وتوصلنا إلى حيث لا نتوقع !”
“ان كل ما يمكننا تخيله قابل للتحقيق. يكفي أن نريده حقاً، وأن نثابر على حلمنا.”
“وضع قبلة على عنقها، كما لو كان يلفّها بشال من القُبل، أو كمن يقبّل عنق فراشة دون المساس بجناحيها. كانت فصاحة رجولته تكمن في دقّة انتقائه لموضع القُبل التي يرصّع بها أنوثتها، بخبرة جواهرجي. قرأ مرّة نصيحة نسائيّة لشانيل « تعطّري حيث تودّين أن يقبّلك رجل ». أجمل منها وصفته: أن يضع الرجل قبلة حيث تودّ امرأة أن تتعطّر، تاركًا خلفه كيمياء قُبل من شذىً وأذىً، ومن مكرٍ وعنبر، لا نجاة لامرأة من عبقها”
“من الاسهل علينا تقبل موت من نحب على تقبل فكرة فقدانه ! واكتشاف أن بإمكانهم مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا”