“الغزالة إن الغزالة .. لم تعدهربت بعيداً ربما !هربت بدونك .. ربما !و الوقت خالفها.. ولونك يختلفوَدَمي الغزالة أعترفمن غَصَّةٍ في الياءِ ..حتى واقفٍ لا يرتجفْ ..”
“لو كنت صياداً لآخيت الغزالة " لا تخافي البندقة يا شقيقتي الشقيّة" واستمعنا، آمنين، إلى عواء الذئب في حقل بعيد”
“مؤلم سلخ الغزالة و هي حية .. و لكن الأكثر إيلاما أن يلومها صيادها بل و أقرانها علي إحساسها بالألم ”
“ربما حان الوقت لسحب السلطات من قلبي، و منح عقلي فرصة التفكير المفيد، بعيداً عن تهاويم الحزن العاجزة!”
“المرأة الجيدة.. هي التي تصطاد صيادها بعناية، لتسقط باختيارها الحر في خاطره ووحدته.لكن في المحبة والوحدة، لا يوجد صياد وفريسة.. الرجل الوحيد يعوي بداخله ذئب حزين يبحث عن الطعام، أو الرفقة..والغزالة الطيبة هي التي تمسح على رأس الذئب دون أن تفزع منه.. وحينها،ينام الصياد في حضن الغزالة.”
“الشباب يكون دوما هو أول من يعتنق الفكرة الجديده و يؤمن بها , ربما لأنه يكون قد تعرض لتدجين أفل , ربما لأن هذا الجيل الجديد أكثر قدرة على رؤيه الفساد و الظلم في المجتمع القائم , ربما لأنه لم يفسد بعد , و لم يتورط بعد , و لم يصبح جزءا من هذا العالم .ربما لأنهم لم يغتالو الحلم فيه , لم يفقدوه إيمانه بقدرته على التغير”