“الغزالة إن الغزالة .. لم تعدهربت بعيداً ربما !هربت بدونك .. ربما !و الوقت خالفها.. ولونك يختلفوَدَمي الغزالة أعترفمن غَصَّةٍ في الياءِ ..حتى واقفٍ لا يرتجفْ ..”
“لو كنت صياداً لآخيت الغزالة " لا تخافي البندقة يا شقيقتي الشقيّة" واستمعنا، آمنين، إلى عواء الذئب في حقل بعيد”
“مؤلم سلخ الغزالة و هي حية .. و لكن الأكثر إيلاما أن يلومها صيادها بل و أقرانها علي إحساسها بالألم ”
“لا توجد أمة في العالم أذلت نفسها و أهانتها بقدر ما أذلت الشيعة نفسها في قبولها لفكرة التقية و العمل بها”
“لكل شخص اختياره فى النهاية...إما أن يكون ذا حجم وصوت كالفيل و الأسد..فيأخذ نصيبه من الرحمة أو الرهبة.....وإما أن يكون كالقرد أو الكلب...إشفاق و رحمة مزاجية إن أحسن التصرف....وإما أن يكون كالنملة والصرصار..لا صوت ولا حجم ولا رحمة”
“ربما حان الوقت لسحب السلطات من قلبي، و منح عقلي فرصة التفكير المفيد، بعيداً عن تهاويم الحزن العاجزة!”
“اعبد الحجر إن شئت..ولكن لا تقذفنى به..فأنت أخى ما دمت محترماً حقى..آمنت بالله..أم آمنت بحجر”