“كتبت على بابي " دع نفاقك خارجا و ادخل " فلم يزرني أحد”
“إعتاد الرواد الدائمون على حركاته الغير إرادية فلم يعد احد منهم يسخر منه. كان الإشفاق عليه أكثر من الضحك”
“عشان ترضي كل الناس ..إطلَع برّاك وادخل جُواهُم وعيش غُربِة نَفْسَك على أصولها !!”
“فإني قرأت كتاباً في تعريف الجمال كثيرة، فلم اجد احد من تعريف طاغور: "إن الجمال هو الاخلاص”
“انقلب تفسير المفهومات، فلم يعد الكافر، هو فرعون الذي طغى فى البلاد، بل أصبح المواطن الذي يخرج عن طاعته. وقد اتفقت مذاهب الفقه، على إهدار دم الخارج على السلطان، بحجة أنه خارج على الجماعة، من دون أن يهدر احد دم السلطان نفسه الذي استباح حق الجماعة بأسرها.”