“خُذِ الجهةَ التي أَهديتنيالجهةَ التي انكَسَرتْ ،وهاتِ أُنوثتي ،لم يَبْقَ لي إلاّ التَأمُّلُ فيتجاعيد البُحَيْرَة . خُذْ غدي عنِّيوهاتِ الأمس ، واتركنا معاًلا شيءَ ، بعدَكَ ، سوف يرحَلُأَو يَعُودُ”
“لا أُطِلُّ على الظِّلِّ كَيْ لا أَرى أَحَداً يَحْمِلُ اسْمي وَيَرْكُضُ خَلْفي : خُذِ اسْمَكَ عَنيّ وَاعْطِني فِضَّةَ الْحَوْرِ.”
“يقولُ على حافَّة الموت:لم يَبْقَ بي مَوْطِئٌ للخسارةِ:حُرٌّ أَنا قرب حريتي. وغدي في يدي.سوف أَدخُلُ عمَّا قليلٍ حياتي،وأولَدُ حُرّاً بلا أَبَوَيْن،وأختارُ لاسمي حروفاً من اللازوردْ…”
“أنتِ لي . . أنتِ حزني وأنتِ الفرحأنتِ جرحي وقوس قزحأنتِ قيدي وحرِّيتيأنت طيني وأسطورتيأنتِ لي . . أنتِ لي . . بجراحكْكل جرح حديقهْ ! .أنت لي .. أنت لي .. بنواحككل صوت حقيقهْ .أنت شمسي التي تنطفئأنت ليلي الذي يشتعلأنتِ موتي , وأنت حياتي”
“هذا البحر ليهذا الهواء الرطب ليواسمي وان أخطأت لفظ اسمي على التابوت - لي ..أما أنا - وقد امتلات بكل أسباب الرحييلفلست لي .أنا لست لي”
“بلادي لي بلادي لي كتبت اسمي بأسناني على أشجارها وصخورها .. وترابها الحانيأأنساها .. وتنساني .؟”