“نومي خفيف..فهل يكون موتي خفيف أيضا.!؟”
“وليكن أحدنا خفيف الرقدة”
“أناديك ...تعال امتلكني كالموت، فليس لامتلاكه شريك أو وريث ...تسلل الى زحامي دون أن يلحظك أحد، كالموت ...خفيف الخطى سيد الساحة كالموت ...ضمني إليك كالكفن.و كن موتي الأخير!”
“المؤلم أن تقرر بنفسك أن تكون عابراً, خفيف العبور جداً, ثم حين لا ينتبه أحد كما كنت ترغب, تشعر بغضب لا يمكن تبريره, فتجد نفسك تقول كلاماً لم تكن مستعداً لقوله, لأنك قررت مسبقاً أن تكون خفيف العبور”
“إذا وجدت لشخصك العزيز ظلًا أو شممت رائحتك- أعوذ بالله- بين هذه السطور فأنت تفكر- ولأول مرة- تفكيرًا سليمًا .. بداية الكتاب إهداء خفيف الظل”
“كل من كتب عليهم المنفى يتقاسمون الصفات ذاتها. ففي المنافي تختل المكانة المعهودة للشخص. المعروف يصبح مجهولا و نكرة. الكريم يبخل. خفيف الظل ينظر ساهما”