“لن يكون سوى أنا وأنتنحن أطفال الكون الأشقياءسنلعب كثيرًا معًاأنا وأنتأنت وأناأما الآخرون..فسيغرقون حين تنفجر الفقاعة التي اسمُها الكونلأن أحدًا لا يبالي بهمالذي اسمه واحدوهم.. لا يعرفونالذين هم بلا أسماء”
“لا تعنيني كثيرًا فكرتك عني .. فزوالها لن يبددني مثلًا.. ووجودها لا يمنحها الصواب، ولا الخلود... وتغيرها لن يغير مني إنشًا !فكرتك وليدة رأسك. أنا أظل أنا. وفكرتك تظل فكرتك”
“لا تقل الحقيقة. فأنا لا أحبها. وإن كنت أحبها.. فأنا لا أحب سماعها. وإن كنت أحب سماعها.. فأنا في النهاية لا أصدقهاأنا فقط لا أصدق أحدًا سوى (نفسي). ولا أهتم لأحدٍ سوى (نفسي). أنا -ببساطة- أنانيَّة!(فانيلا)”
“ويوماً ما لن يكون أقصى ما تريده سوى أنتكون شهيقاً بلا ذاكرة..بلا ذاكرةٍ تماماً”
“من أنا في النهاية؟ محض طفل مولع بترجيع اسمه ويردده بلا انقطاعانفصل كي أسمع - وهذا لا يُضجرني أبداً.”
“هكذا هم العظماء حين يرحلونيتركون في الذات آثارهم التي لا تُمحى البتة.”