“اللي غايب يرفع إيده".. هذه الدعابة التي لم يكف المدرسون عن ترديدها في كل زمان ومكان، بالتأكيد قالها أول مرة رجل كهف يعلم تلاميذه تقنيات صيد الدببة.”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “اللي غايب يرفع إيده".. هذه الدعابة التي لم يكف ا… - Image 1

Similar quotes

“والحقيقة أنه لو كتبت قصة عن مصاص دماء تزوج بطيخة واتضح أن الهرم الأكبر هو زوج خالته ، فلسوف يؤكد أحدهم أن هذه هي نفس حبكة الفيلم الأمريكي ( البطيخة وزوج خالتي ) .. بينما عبقري ما سيؤكد أن القصة متوقعة وقد استنتج النهاية من أول خمس صفحات .. وهو لا يعلم أنك ـ كاتب القصة ـ لم تعرف هذه النهاية إلا في الصفحة المائة ”


“هذه العلامات على ابني المراهق أعرفها .. إنه شارد يمضي الساعات صامتًا .. على منضدة الطعام يعبث بالملعقة في طبق الأرز بلا رغبة وبسأم .. بعد الطعام يسند رأسه على كفيه ويتنهد .. إنه يصفر في شراهة .. إنه ينظر للنجوم .. لم يعد يركل الباب عند الدخول كعادته .. صوت فيروز لا يكف عن الصراخ في غرفته . أعرف هذه العلامات .. وبرغم كل شيء أسعد لها .. معناها أن اللعبة مستمرة لم تتوقف ... معناها أن الأرض لن تخلو من البشر .. لكن رفقًا به أيتها الهرمونات .. لا تعذبيه كثيرًا من فضلك .”


“والمشكلة في الجيوش الغازية التي تحارب بعيداً عن أرضها ، هي ضعف الحافز القتالي إلى حد ما ، بينما الجيوش المدافعة عن أرضها تجد المبرر الأخلاقي الكافي للحرب .. وقد تبين (نابليون بونابرت ) هذه الحقيقة بنظرة الثاقب ، وقال : >> إن الجيش يُهزم حين يقول أول جندي : لقد هزمنا .. <<”


“هذه هي فلسفتي .. دائماً أتوقع الأسوأ و في كل مرة يتضح أن توقعاتي كانت أسوأ من الحقيقة ، هذا جعل الحياة بالنسبة لي سلسلة من المفاجآت السارة .. المتفائلون في رأيي هم أكثر الناس إصابةً بخيبة الأمل ، بينما أن أتوقع مثلاً أن يسقط علينا نيزك في هذه اللحظة ، لو لم يحدث هذا لشعرت بأني محظوظ وأن الحياة أجمل مما نظن .... (د/رفعت إسماعيل)”


“أنا رأيت كل شئ يتهدمأنذرتهم ألف مرة و لم يصدقوا أو صدقوا و لم يبالواأحياناً أشعر أن المصريين شعب يستحق ما يحدث لهشعب خنوع فاقد الهمة ينحني لأول سوط يفرقع في الهواء”


“كل رجل يحتاج الي ام وممرضة وممثلة حسناء .. طوبي للرجل الذي يجد زوجة تجمع هذه لاالصفات جميعا”