“اللي غايب يرفع إيده".. هذه الدعابة التي لم يكف المدرسون عن ترديدها في كل زمان ومكان، بالتأكيد قالها أول مرة رجل كهف يعلم تلاميذه تقنيات صيد الدببة.”
“هذه هـي طبيعـة الإنسـان في كل زمان ومكان, فهو يطلب العدل حين يكون محرومًا منه فإذا حصل عليه, بخل به على غيره”
“لكن الموسيقيّ يعرف أن الماضي غير موجود . قالها فجأة كما لو أنه ينفي فكرة لم أعبر عنها. أولئك الذين يرسمون أو يكتبون يمضون وقتهم في مراكمة الماضي على أكتافهم ، بالكلمات أو اللوحات . أما الموسيقيّ فهو دائماً في الفراغ . تكف موسيقاه عن الوجود في اللحظة التي يكف فيها هو عن عزفها إنه الحاضر الصرف”
“ان طبيعة البشر واحده في كل زمان ومكان والاختلاف بينهم يرجع في الغالب الى اختلاف في تكوين المجتمع الذي ينشأون فيه”
“كل الناس ياجمال يحبّون الآخرين على الصّورة التي رأوهم عليها أول مرة !”
“ربع قرن من الصفحات الفارغه البيضاء التي لم تمتلئ بك.ربع قون من الأيام المتشابهة التي انفقتها في انتظارك.ربع قرن على أول لقاء بين رجل كان انا، وطفلة تلعب على ركبتي كانت أنت.ربع قرن على قبلة وضعتها على خدك الطفولي، نيابة عن والد لم يرك.”