“أنا لمْ أمُتْأنا على قيدِ الموتأتعلَمين لماذا ؟؟لأني في معاركِ الحُبكُنتُ أحمِلُكِ على أكتافيكي لا تمسَّ أقدامُكِ أرضَ الحُزن”
“كنت أنا أيضا امضي دون ظل؛ لا أستطيع الإجابة على سؤال بسيط مثل هذا لماذا جئت إلى هنا؟”
“لماذا هربت من عينيك إليك؟!، لا تسألني بالله عليك، فسأهرب، أنا أكون معك لأهرب، ساعدني على هرب .. يليق!!”
“أثق عادة باندفاعي لا لأنه لا يخطئ، بل لأني لاحظت، على مر السنين، أني كنت أخطئ في الأغلب حين أطيل التفكير.”
“نعم .. سنة الحياة أن يتقلب المرء بين حُلوةٍ ومُرةٍ .. أنا معك في هذا .. ولكن لماذا نعطي المصائب والأحزان في أحيان كثيرة أكبر من حجمها .. فنغتم أياماً .. مع إمكاننا أن نجعل غمنا ساعة .. ونحزن ساعات على ما لا يستحق الحزن .. لماذا ..؟!”
“والبِنْت قِطعةٌ من أُمها ، ولكِنها في الحُزن على أبيها أو أَخيها بِعدة أُمهات”