“سأوقظ روحي علي وَجَع سابققادم، كالرسالة، من شرفة الذاكرةْسأهتف: مازلت حيٌا، لانيَأَشعر بالسهم يخترق الخاصرةْ”
“أبداً لآ تيأسفمازال هناك غدٍ آتْوتأكد أنك مازلت علي قيد الآمل =)”
“العبقري يخترق حجاب المألوف .. ويخرج من أسْر العادة .!”
“يَا وَجَع الْمَحَبَّه”
“يا رب، كيف الخروج من هذه المتاهه ؟؟ متشابكة الطرق. مبعثرة روحي، كحروف فوق ورق. بدأ قلبي يحترق. يخترق غمامات الحزن إلى أراضي اللا يقين. تعبقني خيالات الماضي و يخنقني الحنين. هرب زمني من عدادات السنين. سُجنت في لحظة واحدة معادة. فكيف أخرج إلى اللحظة التالية ؟؟ و كيف –يا رب- أجد السعادة ؟!.”
“مازلت مدفوعة لكتابة أشياء كثيرة، عبارات تصف الحياة التي ازدريها وعبارات أخرى تصف روحي التي ازدريها أيضاً، وأخيراً عبارات عن جدوى الجهر بالإزدراء؛ لعلّي أفعل ذلك يوماً”