“أَحْلُمُ أَنَّكَ سَتَهَبُنِي مِنَ الْحُبِّ؛... كَفَافَ فَرَحِي...”
“اِقْرَأْ كَفَّ مَنْ تَشَاءُ مِنَ النِّسَاءِ سَتُدْرِكُ أَنِّي أَنَا وَحْدِي: ... تَوْأَمُكْ”
“يُحَاصِرُنِي صَوْتُكَ مِنَ الْجِهَاتِ الأَرْبَعَةِمَعَ الرِّيحِ يَأْتِي؛ كَـ.. الْبِشَارَةِ كَـ.. النُّبُوءَةِيَطْرُقُ بَابَ الْفَرَحِ فَتُبَرْعِمُ أَغْصَانُ الرُّؤْيَا.”
“أَيُّهَا الْقَلْبُ الْمُثْقَلُ بِرِمَالِ الذَّاكِرَةِ: كَمْ مِنَ الضَّمَّادَاتِ بَعْدُ يَ نْ قُ صُ كَلِتُدْرِكَ أَنَّ قَلْبَهُ يَقْبَلُ الْقِسْمَةَ عَلَى.. عَشْرَة؟”
“مَنْ سِوَاكَ..حَفَّزَنِي عَلَى مُدَاهَمَةِ الْقَلْعَةِ، فَانْقَضَضْتُ عَلَى الْجُنْدِ وَالْخَيْلِ وَالْوَزِيرِ، وَمَا أَنْ دَنَوْتُ مِنَ (الْمَلِكِ)، حَتَّى رَفَعَ (رَايَةَ الإِعْجَابِ)، وَانْغَمَسَ بِتَرْتِيلِ عُهُودِ الْوَجْدِ:أُحِبُّكِ.. أُحِبُّكِ.. أُحِبُّكِ؟”
“النصّ الجيّد لا يطرحُ الحل، إنما يلقي حجرًا في بئرٍ راكدةٍ، ويتركُ الماءَ يستوعب الدوائر، والحجر الذي يأتي بدوائر أكثر هو ذاكَ الذي لا يجاملُ ولا يتجمّل.”