“ما دام أن الموتَ أقربُ من فميفمجرّدُ استمرارِ نبضيمعجزة”
“والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌوإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ”
“طَيْرٌ أنا..والجرحُ تحتَ جناحِهِمن يُقنِعُ الأشعارَألاَّ تَنْكأَهْ ؟! وغرقتُ في الأشجارِأقرأُ عمرَناوالحبُّ غصنٌ مُلتَوٍلن نقرأَهْ حاولتُ فهمَ البردِ فيْدفءِ الضُّحىفوجدتُ أنَّ القلبَغادَرَ مرفأَهْ إن كانَ ظنُّكِ أن دُنيانا انتهتْفلأنتِ يا دُنيايَ…[..أصدَقُ مُخطِئةْ..]”
“زدت الحياةَ حياةًيوم عشتِ بهاوالموت بعدك أضحىغايةً ومَدىودمعتانِاشتهيتُ اليومَ نثرَهمالطالما اشتاقتا أن تُسفحا بَدَدالربّما أنبتَ المِنديلُسوسنةًتكون للعشقِآمالاً تعيشُ غدا”
“أشتاق لكن ليس لي بالوصل ياعمري يدان”
“كل الرسائلِ يومَ أن حلَّ الشتاألقيتِها بقساوٍةٍ للمدفأةْ !!”