“ألقاه في اليم مكتوفا وقال له : إياك إياك ان تبتل بالماء”

الحلاج

Explore This Quote Further

Quote by الحلاج: “ألقاه في اليم مكتوفا وقال له : إياك إياك ان تبتل… - Image 1

Similar quotes

“لم يبق بيني و بين الحقّ تِبْيَانـي و لا دليل و لا آيات برهــانهذا تجلّى طلوع الحقّ ِ نائــرةً قد أَزْهَرَتْ في تلأليها بسلطـانكان الدليل له منه إليه بــــه مِن شاهدِ الحقّ ِبل عِلماً بِتِبْيـانكان الدليل له منه به و لــــه حقـًّا وجدناه في تنزيل فـُرقانلا يستدلُّ على الباري بصنعتــه و أَنْتُمُ حَدَثٌ يـُنْـبـِي بأزمـانهذا وجودي و تصريحي و معتقدي هذا تـَوَحـُّدُ توحيدي و إيمانيهذا عبارة أهل الانفراد بـــه ذوي المعارف في سرّ و إعلانهذا وجودُ وجودِ الواجدينَ لـه بني التجانـُس ِأصحابي وخُلَّاني”


“أُقْتُلُوني يا ثقاتـــي إنّ في قتـْلي حياتــــيو مماتـي في حياتـي و حياتي في مماتـيأنّ عنـدي محْو ذاتـي من أجّل المكرمـاتو بقائـي في صفاتـي من قبيح السّيّئــاتسَئِمَتْ نفسـي حياتـي في الرسوم الباليـاتفاقتلونـي واحرقونـي بعظامـي الفانيــاتثم مـرّوا برفاتـــي في القبور الدارسـاتتجدوا سـرّ حبيبــي في طوايا الباقيــاتإننـي شيـخ كبيــر في علوّ الدارجــاتثم إنـّي صرتُ طفـلا في حجور المرضعاتساكنـاً في لحد قبــر في أراضٍ سبَخــاتوَلدَتْ أُمّــي أباهـا أنَّ ذا من عجبـاتـيفبناتـــي بَعْـدَ أنْ كـ ـن بناتـي أخواتــــيليس من فعل زمــان لا و لا فعل الزنــاتفاجمعوا الأجزاء جمعاً من جسـورٍ نيــراتمن هـواء ثم نــار ثم من ماء فـــراتفازْرعوا الكلّ بأرض ٍ تـُرْبُها تـرب مـواتوتعاهـدها بســقي من كـؤوس دائـراتمن جـوار ٍساقيـات و سـواق ٍجاريــاتفإذا أتممت سبعـــا أنبتـَتْ خير نبــات”


“أَنْعَى إليك نفوساً طاح شاهدُها فيما وراء الحيثِ يَلْقَى شاهد القِدَمأنْعي إليك قلوباً طالما هَطَلَتْ سحائبُ الوحي فيها أبْحُر الحكـمأنعي إليك لسان الحق مُذ زمن أودى و تذكاره في الوهم كالعـدمأنعي إليك بيانا تستكين له أقوال كل فصيح ٍمِقْوَل فهـــمأنعي إليك أشارات العقول معاً لم يبق منهنّ إلا دارس الرمــمأنعي و حُبِّك أخلاقاً لِطائفةٍ كانت مطاياهم من مكمد الكظـممَضَى الجميع فلا عين و لا أثـُر مُضِيَّ عادٍ و فـُقـْدانَ الأُلى إِرَمو خَلّفوا معشراً يجرون لبستهم أعْمى من البهم بلْ أعمى من النعم”


“أشار لحظي بعين علِــم بخالصٍ من خِفّي وَهْمو لائحٌ لاح في ضميـري أدقّ من فهم وهم همّيو خضتُ في لجّ بحر فكري أمُرُّ فيه كمرّ سهـــمو طار قلبي بريش شوقـي مركّب في جناح عزميإلى الذي عن سُئلتُ عنـه رمزت رمزاً و لم اسمّيحتّى إذا جُزْتُ كل حــدّ في فلوات الدنّو أَهْمِـينظرت إذ ذاك في سَجَـالٍ فما تجاوزتُ حدّ رَسْميفجئتُ مستسلما إليــه حدّ قيادي بكفّ سلْمـيقد وسم الحبّ منه قلبي بميسم الشوق أي وسـمو غاب عنّي شهود ذاتي بالقرب حتّى نسيتُ اسمي”


“ما جـال في سرّي لغيرك خاطـر . . ولا قـال إلا فـي هـواك لسـانـيفإِنْ رُمْتُ شرقاً أنت في الشرق شرقهُ . . وإن رمـتُ غرباً أنت نصب عيانـيوإن رمتُ فوقاً أنت في الفوق فوقه . . وإن رمـتُ تحتا أنـت كـل مكـانوأنـت محـلّ الكـلّ بـل لا محلّهُ . . وأنـت بكـلّ الكـلّ ليـس بـِفـان ِ”


“إذا دهمَتـْك خيول البعـــاد ونادى الاياس بقطع الرجـافخُذْ في شمالك ترس الخضوع و شـُدّ اليمين بسيف البكـاو نَـفْسَـك نَفْسَك كُنْ خائفـاً على حذر من كمين الجفـافإن جاء الهجر في ظلمـــة فسِرْ في مشاعل نور لصفافقـُلْ للحبيب ترى ذلـّــتي فجُدْ لي بعفوك قبل اللقــافـَوَ الحُبِّ لا تنثنِي راجعــاً عن الحِبِّ إلّا بِعَوْض ِالمنـا”