“كلما ازداد اقترابالإنسان من الأشياء وانضمامه إليها، كلما فقد القدرة على رؤيتها بوضوح، حتىإذا ما التصق بها عجز عن رؤيتها لأن اتحاده بها يفقده شروط الرؤية الصحيحةمن موضوعية وتجرد وصفاء ذهنتماماً كما يعجز الإنسان عن رؤية وجهه حينمايقترب من المرآة حتى يلتصق بها..أو عن رؤية عيوب من يحب لذا فالرحيلضروري باستمرار”
“و لكن الإنسان يواصل بناء الأبراج معتقدًا كلما قزّمته، أنه يزداد بطولها عظمة، و أنه يُنسب إليها لا للتراب. و يبالغ فى تزيين قصوره بالذهب، و إذا بمعدنه يصدأ بينما يَلمع كل شىء من حوله. من أين له هذا الغرور، و الحجارة التى رفع بها أبراجه من خلق الله؟ ليتواضع قليلًا، ما دام عاجزًا عن خلق أصغر زهرة برية تنبت عند أقدام قصره. فبمعجزتها، عليه أن يقيس حجمه.”
“ثمّة شقاء مخيف , يكبر كلما ازداد وعيُنا بأن ما من احد يستحق سخاءنا العاطفى , ولا احد أهل لأن نهدى لة جنوننا”
“ثمة شقاء مخيف ، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي و لا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا”
“ثمة شقاء مخيف يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفى ؛ و لا أحد أهل لأن نهدى له جنوننا”
“هى شجرة يستظلّ بها , ولا يريد ان يُنبّهها الى ثمارها فيقطفها سواة.يريد لة وحدة مرحها و صباها . ذكاء انوثتها, براءتها , اندهاشها البكر بكلّ ما تراة معة لاول مرةيحب جرأتها فى الدفاع عن قناعاتها , وهزيمتها حين يجردها من قراراتها. يحب نقاءها, ويشتهى منذ الآن افسادها. هو فقط يؤجل آوان امتلاكها”
“عندما تكفّ عن حبّه فلا صمته و لا كلامه يعنيانها و هنا قد يخطئ الرجل في مواصلة إشهار سلاحه خارج ساحة المعركة على امرأة هو نفسه ما عاد موجودًا في مجال رؤيتها !”