“وعندما يعود الغريب إلى دياره البعيدة، لا تشعر بالوحدة لأنها قد فهمت إنها عذراء وستظل كذلك أبداً. في فردانيتها العالم كله في قلبها، نقطة النون في قلب النون، فكيف تشتكي الوحدة ..”
In this quote by Sahar Elmougy, she discusses the concept of solitude and how returning to one's distant home does not necessarily mean feeling lonely. The speaker suggests that true solitude is akin to purity, implying that the individual has a deep understanding of themselves and their world. They are at peace with their inner self, feeling complete and whole. The imagery of the "نقطة النون في قلب النون" (the dot within the dot) symbolizes a deep sense of self-awareness and interconnectedness with the universe. This quote challenges the traditional view of solitude as a negative state and instead portrays it as a powerful and affirming experience.
In this quote by the renowned poet Sahar El-Mougy, the concept of solitude is redefined as a source of strength and self-understanding. In today's fast-paced and interconnected world, the idea of embracing one's solitude and finding solace within oneself is more relevant than ever. The quote challenges the notion that being alone equates to loneliness, emphasizing the power and resilience that can be found within solitude. This perspective can provide a valuable lesson for individuals navigating the complexities of modern life and seeking a deeper connection with themselves.
The following quote by Sahar Mogy beautifully captures the concept of solitude and self-discovery.
“وعندما يعود الغريب إلى دياره البعيدة، لا تشعر بالوحدة لأنها قد فهمت إنها عذراء وستظل كذلك أبداً. في فردانيتها العالم كله في قلبها، نقطة النون في قلب النون، فكيف تشتكي الوحدة ..” - سحر الموجي
This quote by Sahar El-Mougy touches upon the concept of solitude and self-awareness. It explores the idea that true solitude comes from within and that one can never truly feel alone if they understand themselves completely. Here are some reflection questions based on this quote:
“لسه في سحر في العالم”
“هكذا لن تنتهى الحكايا.ذلك لأن الحكايا دوائر و فى داخلها دوائر اخرى و من حولها دوائر أوسع. و ليست كل الدوائر واضحة. أحيانا, بل كثيرا, ما تتداخل. و هنا يبزغ التساؤل. أين نقطة النون . أين بدايات الحدث و إلى أين تذهب انحناءاته. أم نحن الذين سنذهب بها. عندئذ يمكننا أن نبدأ دوما بـ"اخترت أن أبدأ الحكاية من نقطة ... هكذا يجب أن تبدأ ال...”
“ارشقي روحكسمهما في قلب الكونكوني ..”
“ تعرفي يا سارة أنا بأحمد ربنا على وجودك في حياتي قبل موت أمي. مش عارف لو ماتت وانتِ مش معايا كنت هاعمل ايه؟! " انخطف قلبها .. رأت في تلك الجملة أجمل هدايا العشق. ربما لأنها قد مست خوفا لديها من مواجهة الحياة بعد ذهاب ابيها. احساس غائم بعدم الأمان يرقد على عمق بعيد جدا في العتمة. وهاجس أن تعيش مرة اخرى تلك الحالة من البعثرة في العراء، وحيدة، مجروحة وعليها ان تبدأ من جديد مثلما كان الأمر بعد ان تركت وراءها عشر سنوات من الزواج ولم يكن لديها من سند إلا ابوها بعد ان رحلت كاتي وتركتها بعد سفر اخيها أيمن. لكنها في تلك اللحظة لم تستطع إلا ان تخرج ذلك الهاجس من كهفه المظلم. وتعترف بصوتها العميق الذي كان قد امتلأ حتى الحافة بالحنان وفاض "وانا كمان”
“مسحت بيدها ما تبقى من قطرات الماء على وجنتيها؛ بينما القطرات تواصل تتابعها "بس كبرت شوية. فهمت ان مفيش الم بيعدي علينا الا وله هدف. ناس كتير بياخدها الوجع فيعدي الدرس قدام عنيها ويفوتها. وناس تانيه في قلب الوجع تبقى عارفة ان دي ولادة جديدة”
“و هي تشعر بتخبط ذلك المزيج من الدهشة و الرهبة و الابتهاج داخلها كأطفال يلعيبون في غرفة مظلمة”