“شكراً أيها الأعداء! فأنتم من دربنا على الصبر والاحتمال، ومقابلة السيئة بالحسنة والإعراض.”
“شكرًا أيها الأعداء! فأنتم من درَّبنا على الصبر والإحتمال، ومقابلة السيئة بالحسنة، والإعراض.”
“علمتني التجارب أن من الحكمة الصبر على المخالفين، وطول النفس معهم، واستعمال العلاج الرباني بالدَّفع بالتي هي أحسن(فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)”
“أعرف حقا أن الظروف المحبطة المحيطة، والنماذج السيئة تصد عن سبيل الله، وأن الفهم (المؤدلج) ضيق سعة الدين”
“افتقدتك أيها الصديق.. لم أرك في المهنئين ولا المرسلين ولم أشعر بقربك هذه المرة.. خائف من ماذا؟ وعلى ماذا؟ لن أكفر بالصداقة والثقة والكلمات الجميلة وسأبحث عن عذر يسعك وأقنع نفسي به حالما ألقاك”
“لا يمكن عسف الناس على ما يُعتقد أنه الأفضل ، وانما من الحكمة معرفة حال المجتمع أولا ، وما يمكن أن يتقبله من الإصلاح وتحمل تبعاته النفسية والاجتماعية والاقتصادية ثانيا ، ووضع خطة الإصلاح على هذا الأساس .”
“من اجمل ما اكتسبته من الاعراضحفظ الوقت ،، وقطع المسافات ،، والنجاة من وحر الصدور ،، فإنني بحمدالله لا احتاج الى كبير مجاهدة في صفاء القلب على اخوة خالفوني " شكرًا ايها الاعداء”