“وقلت لها مرة: لم لا تفكرين في هدف لحياتك ؟؟؟فقالت: كيف أفعل، وهدفي في الحياة أن أحيا بلا تفكير؟”

يوسف إدريس

Explore This Quote Further

Quote by يوسف إدريس: “وقلت لها مرة: لم لا تفكرين في هدف لحياتك ؟؟؟فقال… - Image 1

Similar quotes

“أكتب لأول مرة لأقول أنى مرعوبيرعبنى أن أكون مازلت أحبكو يرعبنى أكثر أن أكون شفيت من حبكفعندما أحبك لا أستطيع حبًا غيرك وإن كففت عن حبك وشفيت فأنا لا أستطيع حبًا بعدك فمن حبك أحب و لأنى أحبك أشتهى الحب وبحبك تنقلب الحياة جحيما وبغير حبك يصبح الجحيم هو الحياة فماذا أفعل؟أيتها الحبيبة -الجنة النار- بلدى .. ماذا أفعل؟”


“تُرى كيف تكون فاعلة ذلك الحرام؟ أو على وجه الدقة: كيف تكون الزانية؟ ما من مرة ذُكرت أمامه الكلمة إلا واقشعر بدنه، مع أنه كان له - مثلما لمعظم الناس - علاقات قبل أن يتزوج وحتى بعد أن تزوج. ولكن كأنما كان يستبعد أن يوجد نساء في العالم يخطئن مثلما تخطيء النساء معه، وكأنما مَن أخطأن معه لسن زانيات. الزانيات هن مَن يخطئن مع غيره.”


“ورغم أن حياتهم كانت جدباء صعبة لا يستطيع الحب أن يجد له مكاناَفيها ولا يستطيعون العيش إلا إذا كرهوا وحقدوا وتخاطفوا ،كانوا ككل من في القرية يودون الحياة ،ولا حياةهناك إلا بالصراع و لا بقاء إلا للأقوى”


“المشاكل الآن أصبحت أكثر تعقيداً وأكثر التواءاً ، وبالتالي مطلوب أن ينظر لها الإنسان نظرة أعمق من الأول .. ثم إن المشكلة الواحدة أصبحت الآن متعددة الجوانب وليست أحادية الجانب .. وعموماً فقد أصبحت أكثر ميلاً في الفترة الأخيرة إلى العزف على العاطفة البشرية باعتبارها الأصل ، بينما لم أعد شديد الحماس للعقلانية المحضة .. إن الوجدان هو الأصل في صدور العمل الفني ، والأصل في تلقيه أيضاً .. وبما أن العمل الفني يقاس بأثره – أي بالتحول والتغير الذي يحدثه في نفس المتلقي – فإن التأثير على الوجدان يُحدث أثراً أعمق بكثير من مجرد الاهتمام العقلي والرغبة في التفكير .”


“الخبرة قد علمته أن الشخص حين يبدأ في اقناع نفسه أن ما يفعله أمر لا غبار عليه يكون فعلا و حقيقة قد بدأ يدافع عن الشئ الذي عليه غبار ، مؤكدا لنفسه أن لا غبار عليه البتة.”


“لم يجد العسكري في حياته كلها لم يجد متعة أعظم من أن يجلس السعات إلى عم حسن ، ويسمعه بمفرده أو معه الآخرون وهو يحدثهم ، ومن ذات نفسه يفرجهم على عوالم غريبة رائعة وليالي وكأنها مسحورة ترى من فنجان ، وأيام وأحداث وكأنها اغترفت من أكداس الروايات ، مع أنه في كل ما كان يتحدث به لم يكن هناك أثر للخيال ، فما رآه رأي العين أغرب مما يراه الآخرون رأي الخيال .. لاشك أن المتع كثيرة ولكن يبدو أن أمتعها جميعاً وأحلاها هي متعة أن تعرف ، متعة أن تعلم ما تجهله أو تزداد علماً بما تعرفه ، وكل ما يحدث عنه عم حسن دائماً جديد غير مطروق ، أناس وكأنهم ليسوا من جنس الناس ، وإنما من نوع آخر لا يتبدى إلا لعم حسن .. أو كأنهم الناس ، ولكن أشياء منهم مغلقة تفتح بكلمة سر لا يعرفها إلا الرجل العجوز.”