“المفتاح النائم على قارعة الطريق عرف الآن .. الآن فقط ، نعمة ان يكون له وطن حتى لو كان ثقباً في باب ..!!”
“لا زال صوت قبضتك التي قرعت باب قلبي في أذني حتى الآن ♥”
“تحقيق كل أهداف الدنيا, لا يكون له أي معنى, إذا كانت النتيجة على المستوى الشخصي هي وضع حطام إنسان ما في كيس بلاستيكي ونسيانه على قارعة الطريق.”
“و شعرت بأن في روحي ثقباً..ثقباً يتسع.. و يمتص كل ذكرياتي و حياتي و أحلامي..وددت لو كان شخص اعرفه بقربي.. احكي له كل شيء..اقص عليه حكاية الثقب”
“إن الوقت الذي قضيته في نقل قصتي عبر كتابتها قد تعدّى حتى الآن العام، فكيف بالناس إذن يقرؤونها في يومين فقط؟”
“المصري الحالي لم يكن يفكر قبلاً في الثورة لأنه لم يكن يعرفها .. ربّوه على الخوف منها .. على الخوف من أن ينطق .. .. لم متمسكاً بحقه في الحرية لأن الحرية لم تكن صديقته ، وإنما كانت تمر عليه في دلالٍ مر الكرام .. الآن قد ارتبط بالحرية .. الآن قد صرخ ! ولقد كبرت الصرخة حتى تعاظمت على الموت نفسه .. المصري أوجد بنفسه كل المؤ...شرات التي تؤكد أن هذا العصر عصره ..المصري قادم أيها السادة فأفسحوا له من فضلكم الطريق !”