“ربما الزاني يتوبربما الماء يروبربما يُحمَل زيت في الثقوبربما شمس الضحىتشرق من صوب الغروبربما يبرأ ابليس من الذنبفيعفو عنه غفار الذنوبأنما لا يبرأ الحكامفي كل بلاد العربمن ذنب الشعوب”
“احتمالاتربما الماء يروب،ربما الزيت يذوب،ربما يحمل ماء في ثقوب،ربما الزاني يتوب،ربما تطلع شمس الضحى من صوب الغروب،ربما يبرأ شيطان، فيعفو عنه غفار الذنوب،.إنما لا يبرأ الحكام في كل بلاد العرب من ذنب الشعوب”
“أكثَرُ الأشياءِِ في بَلدَتِنـاالأحـزابُوالفَقْـرُوحالاتُ الطّـلاقِ .عِنـدَنا عشرَةُ أحـزابٍ ونِصفُ الحِزبِ في كُلِّ زُقــاقِ !كُلُّهـا يسعـى إلى نبْـذِ الشِّقاقِ !كُلّها يَنشَقُّ في السّاعـةِ شَقّينِويَنشَـقُّ على الشَّقّينِ شَـقَّانِوَيَنشقّانِ عن شَقّيهِما .. من أجـلِ تحقيـقِ الوِفـاقِ !جَمَـراتٌ تَتهـاوى شَـرَراً والبَـرْدُ بـاقِثُمّ لا يبقـى لها إلاّ رمـادُ الإ حتِـراقِ !”
“دعوا صلاح الدين في ترابه واحترموا سكونه ،،لأنه لو قام حقا بينكم فسوف تقتلونه”
“وجوههم اقنعة بالغةالمرونة، طلاؤها حصافة وقعرها رعونة،صفق ابليس لها مندهشا،وباعهم فنونه،وقال: اني راحل،ماعاد لي دور هنا، انتم ستلعبونه!”
“وطني ثوب مرقع كل جزء فيه مصنوع بمصنع!”