“يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا إذا نطق السفيه فلا تجبه .. فخير من إجابته السكوتفإن كلمته فرجت عنه .. وإن خليته كمدا يموت”
“إذا نطق السفيه فلا تجبه ... فخير من إجابته السكوتفإن كلمته فـرّجت عنـه ... وإن خليته كـمدا يمـوت”
“يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مجيباًيزيد سفاهة فأزيد حلماً كعود زاده الإحراق طيباً”
“اذَا سَبَّنِي نَذْلٌ تَزَايَدْتُ رِفْعة ً, وما العيبُ إلا أن أكونَ مساببهْ. وَلَوْ لَمْ تَكْنْ نَفْسِي عَلَيَّ عَزِيزَة ً, لمكَّنتها من كلِّ نذلٍ تحاربهُ”
“تعمدني بنصحك في انفرادي ..... وجنبني النصيحة في الجماعةفإن النصح بين الناس نوع ..... من التوبيخ لا أرضى استماعهوإن خالفتني وعصيت قولي ..... فلا تجزع إذا لم تعط طاعه”
“ألا يمكن أن نكون إخوة، وإن لم نتفق في مسألة؟!.”
“إذا لم أجد خلاً تقياً فوحدتـي = ألذ و أشهى من غوىٍ أعاشره وأجلس وحدي للعبادة آمنـاً = أقر لعيني من جليسٍ أحاذره”