“وَمَا أَنَا بِالمُصَدِّقِ فِيكَ قَوْلاً وَلَكِنِّي شَقِيـتُ بِحُسْنِ ظَنِّي”
“أَنَا أَحْلُمُ.. إِذًا، أَنَا أَحْيَاوَمَا دُمْتُ أَحْيَا.. إِذًا، أَنَا بِحِبْرٍومَا دُمْتُ بِحِبْرٍإِذًا.. أَنَا عَلَى قيْدِ حُبٍّ.”
“هَا أَنَا أَبْحَثُ عَنِّي هَا أَنَا أَجِدُنِي خَارِجَ.. تَغْطِيَةِ الْعَاطِفَةِ.”
“وَمَا جَدْوَىْ الْرَّحِيْلِ مَادَامَ يَسْكُنُهَا ؟”
“أنت حرف جاء لمعنى ، فقِف على الحرف فِيكَ تجد المعنى منك فيك”
“أَنَا تَوْلِيفَةٌ حَيْرَى مِنَ الرُّهْبَانِ وَ الكُفْرِ ...”