“ثمة حزن يصبح معه البكاء مبتذلاً، حتّى لكأنه إهانة لمن نبكيه.فلم البكاء، مادام الذين يذهبون يأخذون دائمًا مساحة منا، دون أن يدركوا، هناك حيث هم، أننا، موتًا بعد آخر، نصبح أولى منهم بالرثاء، وأن رحيلهم كسر ساعتنا الجدارية، وأعاد عقارب ساعة الوطن.. عصورًا إلى الوراء؟”
“ثمة حزنٌ يصبح معه البكاء مبتذلاً، حتى لكأنه إهانة لمن نبكيه!فلِمَ البكاء... مادام الذين يذهبون يأخذون دائماً مساحة منّا... دون أن يدركوا هناك حيث هم، أننا موتاً بعد آخر .. نصبح أولى منهم بالرثاء!”
“ثمة حزن يصبح معه البكاء مبتذلا .. حتى لكأنه إهانة لمن نبكيه”
“الناس الذين لا يستطيعون البكاء هم أكثر كائنات الدنيا شقاءً”
“صار البكاء مبتذلاً، ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها !”
“عندما نصل إلى مستوى معين من القدرة نحس أننا لا يعيبنا أن نطلب مساعدة الآخرين لنا ، حتى أولئك الذين هم أقل منا مقدرة !”