“أأنت الذي قلت لي ذات يوم.. وداعا وكفى على أدمعيأأنت الجحود الذي باعني.. وصب اللهيب على مهجعيرجوتك ياجاحدا والمساء.. يئن جريحا على أذرعيرجوت فلم تستجيب لي الحياة.. ولم تستجيب لي كما تدعيومات المساء كموت الصباح.. وشمسي تشيب على المطلعأطابت جراحك ياعاشقي.. فجئت لتحرق في أضلعي”