“الخيانة كالهواء , تدلف إلى منازلنا بمجرد فتح الباب”
“حُبكُ فاجأني كمراهق، فتح عليه أبوه الباب أثناءَ مُشاهدتهِ لفيلمٍ إباحي.”
“لامفتاح في يدنا ولكنا دخلنا لاجئين إلى ولادتنا من الموت الغريب ولاجئين إلى منازلنا التي كانت منازلنا وجئنا في مباهجنا خدوش لايراها الدمع إلا وهو يوشك أن يهيلا”
“اذهبوا إلى الحربأو إلى الجحيمفقطأغلقوا الباب وراءكم.”
“نغادر الملعب للدخول إلى الفصل فيبدو هذا مؤسفا، ثم نغادره مرة أخرى لركوب سيارات المدرسة للعودة إلى منازلنا فلا يكون هذا مؤسفا بنفس القدر”
“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”