“مَنطقٌ عَقيم .~ في اللِقاءِ الأَول يَدّعونَ "بَذَخَ" الحُب يُغرقوننا فِي بَحر المَشاعر حَتى نَغِط في نَوم عَميق على أُرجوحة جاذبيتهم.. وما نَلبث أَن نَستيقظ على وَقع خُطوات رَحيلهم .!. سُحقاً لِهكذا مَنطق ...”
“لِوَهلَة نظُنَ أَننا نَسينا الحُب أَننا فَقدنا مَلامِحهُ وصِفاتِه ولَكن الَذي لَم نكُنْ نعلَمُه هُوَ أَن الحُب يُجيِدُ الاختِباء يَختَفي في غَيمَة خَلفَ نَجمَة وما أَن يَحُدث مُؤَشرِ صَغير يُوحي بضَعف المَناعَة العاطِفية حَتى يَهطل عَلينا مِن تِلك الغَيمَة الحُبلى بالأَشواق ..المُثقَلةِ بالحَنين فَيُغرِقُنا في حَالَة من اللا وَعيْ .. ويَضحَكُ القَلب لإنتِصارِه العَظيم وتُرفرفُ السَعادَة كَفراشاتٍ حَول عاشِقَين ارهَقَهما إِدِعاء النِسيان ويَستَعيد السنونو صَوته العَذب الَذي شَنَجهُ الحُزن”
“لآ شيء أَقسى مِن أَن أَراقبك تَرحل بصمت ...!! ولا اَجرؤ حَتى على قَول كَلمة وداع..!!”
“وقعتُ في الحُب يا أميونسيتُ أنْ أقرأ على نفسي المعوذاتفوَقعتُ في لعنَتِها”
“إن أقوَى الناس وَأكثرهم قُدرة على التصرُّف، يفقدون في لحظَات معينة قدرتهم على أَن يتصرّفوا مُنفردين.”
“أريدُكِ أنْ تـُعطيني أنامِلاً جديدةكي أخـُطَ عَصراً جديداً في الحُب على رايَتِكِ الأنثوية”