“وأنت وإن أفردت في دار وحشةفأنا بدار الأنس في وحشة الفرد”
“في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر، لأن في الوقت متسعًا، ولأنهم يأتونك حدبًا عليك في محنتك، ويتركون لك أن تتملى وجوههم ما شئت وإن طال تأملك”
“يعتم وجهه لحظة ثم يقول برقة: كنت أسير إليك في دار أوبرا كوستانزي وأقول: أنت تحبينني وإن كنتِ تجهلين هذا بعد...”
“لا وحشة في قبر مريمة”
“في مجلس الأنس ، كما في مجلس النواب ، ليس بالمهم أن تفهم مايقال ،ولكن المهم أن تتكلم .”
“وحرية الفرد في الكتابة لا بد أن يكون لها حدود، مثلها مثل حرية الفرد في إطلاق الرصاص على الناس.”