“قلتَ لي يوماً : أنتِ تعلقت بي لتكتشفي ماتجهلينه، وأنا تعلقت بكِ لأنسى ما كنت أعرفه !”
“يناديها عائشة مرة, وإسبيرانزا مرة, وأمل ألف مرة.”
“ألقيت وراءك كلماتي بسذاجة العاشق الأول: ((كم أنتِ حلوة))بعد شهرين قلتُ لكِ: كم أنتِ رائعة، بعد ثلاثة قلتُ لكِ: كم أنتِ حنونة، بعد أربعة، عندما جاء سعد، قلتُ لكِ: كم أنت قاسية، بعد أربعة عشر شهراً، وأنتِ تحزمين حقائبكِ استعداداً للزواج، قلتُ لكِ: كم أنتِ ظالمة، بعد ستة عشر شهراً، وأنتِ تقتليني كمداً ولا تتصلين، قلتُ لكِ: كم أنتِ جاحدة، وبعد أن انتهت الرواية، اختصرتُ علامات التعجب كلها في واحدة: كم أنتِ أنثى.”
“لك أن تدخلي بغير استئذانو تخرجي بغير استئذانما دام قلبي مشاعًاو لي أن أكون اعترافكما دمتِ غفرانيسؤالك ما دمتِ جوابيسحابك ما دمتِ برقيزمانك ما دمتِ مكانيفهل عليّ أن أعتذرإذا كان مصيري ملفعًا بالغموضو حياتي محفوفة بالقصائد؟”
“عادة ما أشعر انى خفيفة قادرة على ان أطير وأنا مستقرة فى مقعد أقرأ رواية ممتعة. حين أشعر بنفسى ثقيلة أعرف أنى على مشارف نوبة جديدة من الاكتئاب”